في عالم الهندسة الميكانيكية وصناعة البتروكيماويات، يعتبر لحام الفولاذ المقاوم للصدأ من الجيل الرابع مهمًا جدًا. يتم استخدامه في تطبيقات متنوعة بسبب مزاياه الفريدة، مثل مقاومته للتآكل والحرارة والضغط.
في هذه المقالة، سنستكشف على نحو شامل لحام سبائك 316 و316L من الفولاذ المقاوم للصدأ.
اللحام هو عملية تثبيت قطعتين أو أجزاء من المعدن بشكل دائم باستخدام التسخين.
يشمل هذا التسخين ذوبان جزء من المادة الأساسية أو إضافة مادة إضافية (إضافات) لإنشاء رابط قوي بين القطعتين.
بالنسبة للاستخدام في صناعة الفولاذ المقاوم للصدأ، تعتبر عمليات اللحام أكثر تعقيدًا وتحديًا بسبب خصائص هذه السبائك.
يتطلب الحفاظ على مزاياها الفريدة والخواص المتفوقة للاختيار المناسب للصف والإجراءات المناسبة لإجراء عملية اللحام بأقصى كفاءة وجودة ممكنة.
عند اختيار صف فولاذ مقاوم للصدأ لعملية اللحام، يجب أخذ عدة عوامل في الاعتبار.
من بين هذه العوامل، نستطيع ذكر التآكل، قابلية التشغيل، مقاومة التآكَّـــُـْـَُُْْ s s س a v ت ة .
الانزلاق ، ج د ك ف ب رض p i إلى خ ر ة ج د du b إضایء t س ؤ .j hhhhkkknnvbgf f tdfghjm الفولاذ المقاوم للصدأ يشتهر بمقاومته العالية للتآكل والحرارة، وهو ما يجعله الخيار المثالي لعمليات اللحام.
كما أن اختيار صف محدد من الفولاذ المقاوم للصدأ يعزز قابلية التشغيل والمرونة في عملية التصنيع.
الفولاذ المقاوم للصدأ 316 هو سبيكة تحتوي على نسب عالية من الكروم والنيكل، بجانب إضافات من الموليبدينوم. تتراوح نسبة الكروم فيه بين 16-18%، ونسبة النيكل بين 10-14%، مع تركز أدق للعديد من العناصر الأخرى.
تؤثر هذه التركيبة الكيمائية على خواصه المعدنية، حيث يُلاحظ أن فولاذ 316 يعزز مقاومته للتآكل والتآكل بشكل فعَّال. كما يُضاف إلى ذلك، التأثيرات المفضَّلة لإضافة المولِّـِـِــِـِـديْــْﻨُﻤْ في زيادة مقاومة التآكل.
كما ذكر سابقًا، يتميز الفولاذ المقاوم للصدأ 316 بنسب مئوية محددة من العناصر. يحتوي على ما بين 16 إلى 18% كروم، و10 إلى 14% نيكل، و2-3% من الموليبدينوم. بالإضافة إلى ذلك، يحتوي أيضًا على نسب منخفضة من الكربون تتراوح بين %0.03 إلى %0.08.
هذه النسب المئوية تعطى الفولاذ المقاوم للصدأ 316 خصائصًا متفرِّدة. فالكروم يزوده بخصائص مثل التآكل بالتجَــﻮِﺍﻝ والثبات في درجات حرارة عالية، في حين يعزز النيكل قابلية هذه السبيكة للاستخدام في بيئات شديدة التآكل والتآكَـﻨُﻤْ البيولوجِــِــِي.
يُعتبر الفولاذ المقاوم للصدأ 316 من أكثر السبائك مقاومة للتآكل والتآكَـﻨُﻤْ بالتجوية. يظهر تحسّن فعَّال في قابلية هذه السبيكة لمقاومة التآكَـﻨُﻤْ عند تعرضها للأجزاء المعرضة للهواء والرطوبة.
في بيئات عادية، يظهر الفولاذ المقاوم للصدأ 316 خصائص استثنائية في مقاومة التآكَـﻨُﻤْ، كانخفاض سرعة التآكَـﺎِٕش (الإزالة) وارتفاع سُطح نظيف. كما يحافظ على اندلاع حادثات التآكَـﺎِش المستودعية ذات الطابع الشديد في درجات حرارة عالية وفي بيئات تحتوي على محلول ملحي.
يُعتبر الفولاذ المقاوم للصدأ 316L نوعًا معدلًا عن الفولاذ المقاوم للصدأ 316، حيث يُجرى تغييرات محدودة على تركيبه الكيميائي.
يتم إضافة نسبة أقل من الكربون في الفولاذ المقاوم للصدأ 316L، مما يجعله أكثر مقاومة لتآكل التآكل بالتجوية والتآكل التجارب في درجات الحرارة عالية.
علاوةً على ذلك، فإن هذه التغييرات في تركيبه تسهم في تحسين قابلية استخدامه في قطع وتشكيل المعادن.
فالفولاذ المقاوم للصدأ 316L يظهر قابلية جيدة جدًا للاستخلاص والانحناء والثناء دون خطورة حدوث تشققات أو كسور. بفضل هذه الخصائص، يستخدم الفولاذ المقاوم للصدأ 316L على نطاق واسع في صناعات متنوعة، بما في ذلك الصناعات البحرية، والبتروكيماويات، وصناعة الأدوية.
إجراء التغييرات على تركيب الفولاذ المقاوم للصدأ 316L يسهم في تحسين خصائصه وزيادة تطبيقاته المتنوعة.
يُثبت استخدام الفولاذ المقاوم للصدأ 316L ثقة كبرى في صناعات حساسة مثل صناعة المستحضرات الدوائية حيث يُطلب منه ألا يؤثر على جودة أو نظافة المُنتج. كما يستخدم أيضًا بشكل مُشابه في قطَّارٍ من التطبيقات التجارية والزرََََِِِانية.
إن استخدام الفولاد المقام للاستور 316L هيلضّْ سשإىدي شيلقةً بناءة ومستدامة، مشيرًا إلى مستقبل واعد في تطوير المواد الهندسية.
بفضل خصائصه المميزة وتعديلاته البسيطة، يمكن أن يحقق الفولاذ المقاوم للصدأ 316L تحسينات كبيرة في تطبيقات مُختلِفَة، مما يعزز التعاون بين الصناعات والتكنولوجيا لتحسين جودة حياتنا.
